[ad_1]
قال معالي حسين بن إبراهيم الحمادي، وزير التربية والتعليم، إن الوزارة تتطلع إلى توثيق أفضل الممارسات التربوية لتمكين طلبتنا من اللغة الإنجليزية، مؤكداً أن استشراف مستقبل التعليم هو منهجية وطنية تعزز من تنافسية المدرسة الإماراتية، داعياً جميع عناصر المجتمع إلى إبداء آرائهم النيرة، مهيباً إلى أن أراءهم محل اهتمام ودراسة من قبل الوزراة.
جاء ذلك عبر تغريدات لمعاليه عبر حسابه الرسمي على تويتر، حيث قال: “اليوم أحببت أن نبحث في ملف آخر وننتظر من عناصر المجتمع المشاركة وإبداء الرأي.. عملت وزارة التربية على تطوير منهج اللغة الإنجليزية لأهميتها كونها لغة عالمية وضرورة تعلمها تعد مطلبا ملحا للطالب الإماراتي لتمكينه من المنافسة في سوق العمل محليا وخارجيا ما يعزز من سماته ومهاراته.
وأكد حسين بن إبراهيم الحمادي أن “استشراف مستقبل التعليم هو منهجية وطنية تعزز من تنافسية المدرسة الإماراتية..نتطلع إلى توثيق أفضل الممارسات التربوية لتمكين طلبتنا من الإنجليزية..آراؤكم قيمة ومحل اهتمام ودراسة من قبلنا ومن هذه النافذة أدعوكم لإطلاق العنان لآرائكم النيرة.. معا نبني مستقبل الأجيال”.
وتقدم الحمادي بالشكر للذين أبدوا مقترحاتهم حول تعليم اللغة الصينية وبعدها تطوير تدريس اللغة العربية، قائلا: “أتقدم بالشكر الوافر لكل أصحاب الآراء والمقترحات التحسينية التي لمسنا فيها اهتماما ورؤية عميقة وحرصا كبيرا على المشاركة في البناء التربوي السليم الذي نطمح من خلاله إلى النهوض بالوعاء الفكري واللغوي لطلبتنا، بدأناه بفتح الباب لمناقشة تعليم الصينية وبعدها تطوير تدريس العربية”.