استراتيجيات التدريس التبادلي

استراتيجيات التدريس التبادلي

المراد من التدريس التبادلي

أنشطة تعليمية حوارية بين المعلم والمتعلمين أو بين المتعلمين بعضهم
البعض بحيث يتبادلون الأدوار فيما بينهم طبقا للمهارات المتضمنة
وهي:

• التنبؤ.
• التساؤل
• التوضيح
• التلخيص

خطوات تطبيق الاستراتيجية :

1. توزيع الطلاب مجموعات تعاونية داخل غرفة الصف.
2. تقديم الدرس للطلاب على شكل مادة مقروءة أو
   تحديده من الكتاب المدرسي المقرر.
3. من خلال العنوان يتنبأ الطلاب بما سيحتويه الدرس
   من معلومات ومعارف.
4. يقوم الطلاب بقراءة الدرس قراءة صامتة بتركيز
   شديد ) قراءة تحليلية(.
5. يقوم الطلاب بتلخيص الدرس ومن الجيد استخدام
   الخرائط المعرفية والمنظمات والجداول المناسبة.
6. يطرح الطلاب الأسئلة التي تتبادر إلى أذهانهم حول
   الموضوع وتبادلون المناقشة فيها.
7. يقوم الطلاب بتوضيح المفاهيم والنقاط الصعبة
   لزملائهم )أقران( أو بتدخل المعلم معهم في احووار.

مزايا استراتيجية التدريس التبادلي:

1 . سهولة تطبيقها في كل المراحل والصفوف.
2 . تنمية القدرة على الحوار والمناقشة.
3 . إمكانية استخدامه في الصفوف الدراسية ذات الأعداد الكبيرة.
4 . زيادة تحصيل الطلاب في كافة المواد الدراسية.
5 . تنمية القدرة على الفهم..
6 . تنمي ثقة الطلاب بأنفسهم.
7 . تعلم استيعابي عميق و تحصيل جوهري
9 . تنمية مهارات قيادية عند الطلبة وتطويرها.
10 – تنمي مهارات التفكير من خلال التلخيص والاستنتاج.

دور المعلم في التدريس التبادلي

• ميسر ومسهل وموجه لعملية التعلم.
• يسهم في بناء الأنشطة لدى المتعلمينلضمان جودة التطبيق.
• يسهم في بناء المعنى لدى المتعلمين.
• المساهمة في تصميم المواقف التعليمية للمتعلمين.
• تقديم التعزيز للمتعلمين في الوقت الذي يحتاجون إليه.
• العمل على نمذجة خطوات الاستراتيجية للمتعلمين.

دور المتعلم )الطلاب( في التدريس التبادلي:

• المساهمة في تصميم المواقف والأنشطة التعليمية مع المعلم.
• ربط المعرفة السابقة لديهم بالمعرفة الجديدة.
• تلخيص ما قرؤوه وتحديد الفقرات المهمة.
• مناقشة المعلم فيما لا يعرفونه.
• استنتاج وتطبيق معلومات جديدة عن الموضوع.
• التنبؤ بكل ما هو جديد.
• القيام بالحوار والمناقشة الإيجابية مع الزملاء والمعلم.
• ممارسة مهارات التفكير كالتلخيص والاستنتاج.
• تحمل المسؤولية الفردية والجماعية.

وللمشاهدة الملف الرجاء الضغط على زر التحميل