[ad_1]
أكد معالي حسين بن إبراهيم الحمادي، وزير التربية والتعليم، أن هناك جهوداً مؤسسية وطنية حثيثة للنهوض بطالباتنا وتعزيز تنافسيتهن، مشيراً إلى أن «نجوم المستقبل الطبي» بادرة وطنية تستحق منا كل الشكر والعرفان.ولفت معاليه إلى أن استشراف مستقبل التعليم منهجية وطنية تعزز من تنافسية المدرسة الإماراتية، مبيناً أن وزارة التربية عملت على تطوير منهج اللغة الإنجليزية لأهميتها كونها لغةً عالمية.
وقال معاليه في تدوينات عبر حسابه في تويتر: «نجوم المستقبل الطبي بادرة وطنية تستحق منا كل الشكر والعرفان.. أطلقتها جمعية البيت متوحّد بالتعاون مع كلية فاطمة للعلوم الصحية و«في بي إس» مستهدفةً مجموعة من الطالبات المواطنات لتنمية مهاراتهن في بيوت الخبرة الصحية بأمريكا.. جهود مؤسسية وطنية حثيثة تنهض بطالباتنا وتعزز تنافسيتهن».
وأضاف: «أتقدم بالشكر الوافر لكل أصحاب الآراء والمقترحات التحسينية التي لمسنا فيها اهتماماً ورؤية عميقة وحرصاً كبيراً على المشاركة في البناء التربوي السليم الذي نطمح من خلاله إلى النهوض بالوعاء الفكري واللغوي لطلبتنا، بدأناه بفتح الباب لمناقشة تعليم الصينية وبعدها تطوير تدريس العربية».
وتابع: «اليوم أحببت أن نبحث في ملف آخر وننتظر من عناصر المجتمع المشاركة وإبداء الرأي.. عملت وزارة التربية على تطوير منهج اللغة الإنجليزية لأهميتها كونها لغةً عالمية وضرورة تعلمها يعد مطلباً مُلحاً للطالب الإماراتي لتمكينه من المنافسة في سوق العمل محلياً وخارجياً ما يعزز من سماته ومهاراته».
وقال معاليه: «الإخوة والأخوات.. استشراف مستقبل التعليم هو منهجية وطنية تعزز من تنافسية المدرسة الإماراتية.. نتطلع إلى توثيق أفضل الممارسات التربوية لتمكين طلبتنا من الإنجليزية.. آراؤكم قيّمة ومحل اهتمام ودراسة من قبلنا، ومن هذه النافذة أدعوكم لإطلاق العنان لآرائكم النيرة.. معاً نبني مستقبل الأجيال».
